شهدت مدينة باتمان التركية مسيرة حاشدة بمناسبة "أسبوع القدس العالمي"، حيث تجمع الآلاف من مختلف الأطياف للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ودعمهم للمقاومة في غزة.
نُظمت في مدينة باتمان التركية مسيرة حاشدة بمناسبة "أسبوع القدس العالمي"، شارك فيها آلاف المواطنين إلى جانب ممثلين عن الأحزاب السياسية والعلماء وقادة الرأي وممثلي منظمات المجتمع المدني.
بدأت المسيرة من أمام مستشفى باتمان الخاص واستمرت حتى ساحة نصب حقوق الإنسان في شارع غليستان. حمل المشاركون أعلام فلسطين ورايات التوحيد، مرددين التكبيرات والهتافات الداعمة للمقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة.
وفي ختام المسيرة، تلا الشيخ "جلال أري" بيانًا باسم منظمات المجتمع المدني، أكد فيه أن القدس وفلسطين لا تزالان تحت الاحتلال الصهيوني، مشيرًا إلى الجرائم البشعة التي تُرتكب بحق الفلسطينيين، من قتل الأطفال والنساء إلى تدمير المدن والمقدسات.
وأضاف "أري" أن المقاومة الفلسطينية أثبتت للعالم أن الإيمان يصنع المعجزات، حيث تمكنت غزة من توجيه ضربات موجعة للاحتلال، مما أجبره على التراجع والقبول بالهدنة. وأكد أن هذا الصراع ليس معركة الفلسطينيين وحدهم، بل هو معركة الأمة الإسلامية بأكملها.
ودعا "أري" إلى توحيد الجهود لدعم المقاومة من خلال المقاطعة الاقتصادية، التبرعات، الدعاء، ونشر الوعي بقضية القدس ومكانتها المركزية في صراع الأمة مع الاحتلال الصهيوني.
اختُتمت المسيرة بالدعاء لتحرير القدس ودعم المقاومة الفلسطينية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
احتج الآلاف من المسلمين في إثيوبيا خلال مظاهرات حاشدة في مدينة ميكيلي الإثيوبية ضد قرار منع الطالبات المحجبات من المشاركة في الدروس.
أعلن الجيش السوداني مقتل 10 أشخاص وإصابة آخرين في قصف لقوات الدعم السريع استهدف السوق المركزي بالفاشر عاصمة إقليم دارفور، أمس الأحد، في حين أكد مصدر بالجيش تحقيق تقدم في محلية شرق النيل، شرقي الخرطوم.
لقي طفل حتفه وأصيب 5 آخرين جراء جسم غريب عثر عليه مجموعة من الأطفال في ولاية باكتيا شرق أفغانستان.
أكد الأستاذ إسلام الغمري نائب رئيس مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن ليس مجرد خطة عابرة، بل هو استكمال لمشروع الاحتلال الصهيوني الرامي إلى تصفية القضية الفلسطينية، ودعا إلى تعزيز التنسيق العربي والفلسسطيني لمواجهة الضغوط الدولية التي تستهدف فرض هذا المخطط.